كتب/احمدالعيسوي
عمل إرهابي جديد بطريقة حديثة أمس بجوار جامع واليوم داخل الكدرائلية و هنا نقف للتفكير. احتفال مولد النبي وقرب الاحتفال بعيد الميلاد المجيد
أولا : مهما حصل لا تكون فتنة بين المصرين ولا أحب ذكر الديانات ولكن الفتنة يجب أن تكون بين المصريين والإرهاب
يجب علي مصري ان يكون منتحد مع مصر ولا نتكلم ان نصف الإرهاب انه يتبع جماعة إسلامية او نصنفه من المسلمين لأننا جميعا مصريين نعرف مبادىء الإسلام
وما أمرنا به القرأن وما ذكر في سنة الرسول الرحيم الحكيم علمنا أصول الدين علمنا حسن المعاملة حتي مع الكفار الذين ازوه إيذاء بدني ونفسي ورحمته في انه لم يرد. الازاء فما بالك بمن لا باذيه ولا يسعني الوقت ان أكتب عن سيدنا رسول الله وخاتم الأنبياء والمرسلين لأنه يحتاج أعوام أن تحدثت فقط عن المعاملة الحسنة بين الجار او بين الأديان فالارهاب لا دين له هل توجد ديانة تقتل ترهب امن .
ثانيا :سيدي رئيس الحكومة هل ما حصل اليوم وأمس ومن فترات قريبة لا يحتسب انه تقصير من الحكومة واضح
حكومتي كل يوم شهيد مصري من فضلك تقصيرك لا يغتفر.
حكومتي تقصير الأمن واضح في جميع عمليات الإرهابية
سواء في سيناء او ما حصل أمس واليوم .
الوطن العربي مستهدف من إسرائيل ومعاونيها اسيتيقظوا قبل فوات الاوان.
عزرا لكي حكومتي تقصيرك واضح ونتائجه ما حصل اليوم وامس وفي الماضي و دليله مقالتي